لَعَمرُكَ ما بي نُجعَةٌ فَأَرومَها
وَإِنّي عَلى طولِ الزَمانِ لَمُجدِبُ
حَمَلتُ عَلى الأُلى الحَمامَ فَلَم أَقُل
يُغَنّي وَلَكِن قُلتُ يَبكي وَيَندُبُ