لَعَمرُكَ ما غادَرتُ مَطلِعَ هَضبَةٍ
مِنَ الفِكرِ إِلّا وَاِرتَقَيتُ هِضابَها
أَقَلُّ الَّذي تَجني الغَواني تَبرُّجٌ
يُري العَينَ مِنها حَليهَا وَخِضابَها