لَعَمري لَقَد أَغَنَتكَ صورَةُ واحِدٍ
مِنَ الإِنسِ في الأَقوامِ عَن كُنيَةٍ وَاِسمِ
وَلَكِن بَيانٌ زيدَ فيكَ وَإِنَّما
جَرَينا مِنَ الأَمرِ القَديمِ عَلى رَسمِ