لقد آنَ أنْ يَثْني الجَموحَ لِجامُ
وأنْ يَمْلِكَ الصّعْبَ الأبيَّ زِمامُ
أيُوعِدُنا بالرّوم ناسٌ وإنّما
همُ النّبْتُ والبِيضُ الرّقاقُ سَوامُ