لَقَد أَمِنَتني الأَدماءُ أَضحَت
تُراعي في مَراتِعِها طُلَيّا
بَعُدتُ مِنَ الأَصادِقِ وَالأَعادي
فَما أَنا مِن أُلاكَ وَلا أَلَيّا