لَقَد بَكَّرَت في خِفِّها وَإِزارِها
لِتَسأَلَ بِالأَمرِ الضَريرَ المُنَجِّما
وَما عِندَهُ عِلمٌ فَيُخبِرها بِهِ
وَلا هُوَ مِن أَهلِ الحِجى فَيُرَجِّما