لَقَد سَنَحَت لي فِكرَةٌ بارِحِيَّةٌ
وَما زادَني إِلّا اِعتِباراً سُنوحُها
بِرَبَّةِ طَوقٍ ما أَقَلَّ جَناحُها
جَناحاً وَفي خُضرِ الغُصونِ جُنوحُها