لَقَد طالَ الزَمانُ عَلَيَّ حَتّى
غَدَوتُ وَلي إِلى الدُنيا رُكونُ
فَلا أُغرَر إِذا أَجَلي خَطاني
سَيَأتي المَوتُ أَغفَلَ ما أَكونُ