لَم يَكُن لي عُرشٌ فَيُثلَمَ عَرشي
كَم جُروحٍ جُرِحتُها ذاتِ أَرشِ
مَقنِعي في الزَمانِ سَتري وَدَفني
مِن لِباسٍ راقَ العُيونَ وَفَرشِ