لَنا خَفضُ المَحَلَّةِ وَالدَنايا
وَلِلَّهِ المَكارِمُ وَالعُلُوّ
إِذا كانَ الهَوى في النَفسِ طَبعاً
فَلَيسَ بِغَيرِ ميتَتِها سُلُوّ