لَنا طِباعٌ وَجَدنا العَقلَ يَأمُرُها
فَلا تُريدُ مِنَ الأَخلاقِ ما حَسُنا
أَخوكَ إِن عَزَّ عِلجٌ في أَوابِدُهُ
وَإِن يَذِلَّ فَعَيرٌ آهِلٌ رُسِنا