لَولا التَنافُسُ في الدُنيا لَما وُضِعَت
كُتبُ القَناطِرِ لا المُغني وَلا العُمَدُ
قَد بالَغوا في كَلامٍ بانَ زُخرُفُهُ
يوهي العُيونَ وَلَم تَثبُت لَهُ عَمَدُ