لَولا الحَوادِثُ لَم أَركُن إِلى أَحَدٍ
مِنَ الأَنامِ وَلَم أَخلُد إِلى وَطَنِ
وَكُنتُ في كُلِّ تيهٍ صاحِباً لِقَطاً
في الوِردِ قَطنِيَ مِن سَعدٍ وَمِن قَطَنِ