لَو أَنَّني سَمَّيتُ طَيفَكَ صادِقاً
لَدَعَوتُهُ غَضبانَ أَو عَتّابا
قالَ الخَيالُ كَذَبتَ لَستُ بِطارِقٍ
لَيلاً وَلَم أَكُ زائِراً مُنتابا