لَو زَعَمَت نَفسِيَ الرَشادَ لَها
حِلفاً لَكَذَّبتُها بِمَزعَمِها
دارٌ إِذا سَمَّحَت بِلَذَّتِها
فَإِنَّ بُؤساً وَراءَ أَنعُمِها