لَو لَم تَكُن دُنياكَ مَذمومَةٌ
ما أَولَعَ اللَهُ بِها الأَلسُنا
ما أَحمَدُ الخَيرِيِّ فَألاً بِهِ
وَلا أَذُمُّ الوَردَ وَالسَوسَنا