لَو لَم تَكُن طَرقُ هَذا المَوتُ موحِشَةً
مَخشِيَّةً لَاِعتَراها القَومُ أَفواجا
وَكانَ مَن أَلقَتِ الدُنيا عَلَيهِ أَذىً
يَؤُمُّها تارِكاً لِلعَيشِ أَمواجا