لِيَذمُم والِداً وَلَدٌ وَيَعتُب
عَلَيهِ فَبِئسَ عَمري ما سَعى لَه
أَتَدري وَالحَياةُ لَها صُروفٌ
بِما يَلقاهُ جَروُكِ يا ثُعالَه