ما أَجَلي في أَجَلى حاضِرٌ
مِن بَعدِ ما جَرَّبتُ أَهلَ الجَريب
كَأَنَّ حَوّاءَ الَّتي زَوجُها
آدَمُ لَم تَلقَح بِشَخصٍ أَريب