ما بِاِختِياري ميلادي وَلا هَرَمي
وَلا حَياتي فَهَل لي بَعدُ تَخييرُ
وَلا إِقامَةَ إِلّا عَن يَدَي قَدَرٍ
وَلا مَسيرَ إِذا لَم يُقضَ تَسييرُ