ما بالُها ناوِيَةً شُقَّةً
تودي بِشَخصِ الناقَةِ الناوِيَه
لَم تَأوِ لِلعيسِ وَلا بُّدَّ مِن
قَبرٍ إِلَيهِ أَوَت الآوِيَه