ما راعَها مِن قُرى عُمٍّ وَجارِمِها
إِلّا الأَباريقُ يَحمِلنَ الأَباريقا
وَمومِساتٌ تُوافيها حَنادِسُها
بِطارِقينَ يُخالونَ البَطاريقا