ما سَرَّني أَنّي إِمامُ زَمانِهِ
تُلقى إِلَيَّ مِنَ الأُمورِ مَقالِدُ
يا حارِ إِنَّ العُمرَ حارٍ فَاِنتَبِه
يا خالِدُ اِتَّقِ لَيسَ يُعرَفُ خالِدُ