ما عاقِدُ الحَبلِ يَبغي بِالضُحى عَضَداً
إِلّا كَصاحِبِ مُلكٍ عاقِدِ التاجِ
وَما رَأَينا صُروفَ الدَهرِ تارِكَةً
لَيثاً بِتَرجٍ وَلا ظَبياً بِفِرتاجِ