ما لِلأَنامِ وَجَدتُهُم مِن جَهلِهِم
بِالدينِ أَشباهَ النَعامِ أَوِ النَعَم
فَمُجادِلٌ وَصَلَ الجِدالَ وَقَد دَرى
أَنَّ الحَقيقَةَ فيهِ لَيسَ كَما زَعَم