ما لُمتُ في أَفعالِهِ صالِحاً
بَل خِلتُهُ أَحسَنَ مِنّي ضَمير
يا قَومِ لَو كُنتُ أَميراً لَكُم
ذَمَمتُم في الغَيبِ ذاكَ الأَمير