ما لي بِما بَعدَ الرَدى مَخبَرَه
قَد أَدمَتِ الآنُفَ هَذي البُرَه
اللَيلُ وَالإِصباحُ وَالقَيظُ وَال
إِبرادُ وَالَمَنزِلُ وَالمَقبَرَه