ما نَخَلَتْ جارَتُنا وُدَّها
يوْمَ ترَاءَتْ بكَثيبِ النُّخَيْلِ
قامَتْ أمامَ الرِّجْلِ مِثْلَ التي
تامَتْ أبا النّجْمِ غَداةَ الرُّحَيْل