ما وَقَعَ التَقصيرُ في لَفظِنا
لَو صَدَقَت أَفعالُنا الأَلسِنَه
كَم حَسُنَت في الأَرضِ مِن صورَةٍ
وَلَم تَكُن في عَمَلٍ مُحسِنَه