ما يُحسِنُ المَرءُ غَيرَ الغِشِّ وَالحَسَدِ
وَما أَخوكَ سِوى الضُرغامَةِ الأَسَدِ
لا خَيرَ في الناسِ إِن أَلقوا سِيادَتَهُم
إِلَيكَ طَوعاً فَخالِفهُم وَلا تَسُدِ