ما يَوْمُ وَصْلِكِ وهْوَ أقْصَرُ من
نَفَسٍ بأطوَلِ عِيشَةٍ غالي
عَلِقَتْ حِبالَ الشمسِ منكِ يدي
وجَديدُها في الضَّعْفِ كالبالي