اقتباس من قصيدة متى أنا في هذا التراب مغيب

من اقتباسات لـ ابو العلاء المعري عن الحياة الشوق

مَتى أَنا في هَذا التُرابِ مُغَيَّبٌ

فَأُصبِحَ لا يُجنى عَلَيَّ وَلا أَجني

أَسيرُ عَنِ الدُنيا وَلَستُ بِعائِدٍ

إِلَيها وَهَل يَرتَدُّ قُطنٌ إِلى دَجنِ


مشاركة في شبكات التواصل الإجتماعي: