مَتى أَنا لِلدارِ المُريحَةِ ظاعِنٌ
فَقَد طالَ في دارِ العَناءِ مُقامي
وَقَد ذُقتُها ما بَينَ شَهدٍ وَعَلقَمٍ
وَجَرَّبتُها مِن صَحَّةٍ وَسَقامِ