مَتى عَدَّدَ الأَقوامُ لُبّاً وَفِطنَةً
فَلا تَسأَليني عَنهُما وَسَليبي
أَرى عالَماً يَرجونَ عَفوَ مَليكِهِم
بِتَقبيلِ رُكنٍ وَاِتِّخاذِ صَليبِ