مَتّى ما تُخالِط عالَمَ الإِنسِ لا يَزَل
بِسَمعِكَ وَقرٌ مِن مَقالِ سَفيهِ
إِذا ما الفَتى لَم يَرمِ شَخصَكَ عامِداً
بِكَفَّيهِ عَن ضَغنٍ رَماكَ بِفيهِ