مَحمودُنا اللَهُ وَالمَسعودُ خائِفُهُ
فَعَدِّ عَن ذِكرِ مَحمودٍ وَمَسعودِ
مَلكانِ لَو أَنَّني خُيِّرتُ مُلكَهُما
وَعود صَلبٍ أَشارَ العَقلُ بِالعودِ