مَضى الناسُ أَفواجاً وَنَحنُ وَراءَهُم
وَكانوا وَكُنّا في الضَلالِ نَعومُ
فَيا أُذني هَل في الَّذي تَسمَعينَهُ
مِنَ القَولِ إِلّا فِريَةٌ وَزُعومُ