مَطِيَّتِيَ الوَقتُ الَّذي ما اِمتَطَيتُهُ
بِوِدّي وَلَكِنَّ المُهَيمِنَ أَمطاني
وَما أَحَدٌ مُعطِيَّ وَاللَهُ حارِمي
وَلا حارِمي شَيئاً إِذا هُوَ أَعطاني