مَن رامَ أَن يُلزِمَ الأَشياءَ واجِبَها
فَإِنَّهُ بِبَقاءٍ لَيسَ يَنتَفِعُ
أُرضي اِنتِباهي بِما لَم يَرضَهُ حُلُمي
قِدماً وَأَدفَعُ أَوقاتي فَتَندَفِعُ