مِن عَثرَةِ القَومِ أَن كَنّوا وَليدَهُم
أَبا فُلانٍ وَلَم يَنسُل وَلا بَلَغا
كَالسَيفِ سُمِّيَ قَطّاعاً وَما ضَرَبَت
بِهِ الأَكُفُّ وَلا في هامَةٍ وَلَغا