مَن لي بِأَنّي وَحيدٌ لا يُصاحِبُني
حَيٌّ سِوى اللَهِ لا جِنٌّ وَلا أَنَسُ
أَمّا الظِباءُ فَقَد أَودى الزَمانُ بِها
فَما نَراها وَلَكِن هَذِهِ الكُنُسُ