نِعمَ الوِسادُ يَميني ما بَقيتُ لَها
وَإِن أُغَيَّب أُوَسِّدها فَأَتَّسِدِ
التُربُ جَدّي وَساعاتي رَكائِبُ لي
وَالعَيشُ سَيري وَمَوتي راحَةُ الجَسَدِ