نَفَضتُ عَنّي تُراباً وَهوَ لي نَسَبٌ
وَذاكَ يُحسَبُ مِن قَطعِ الفَتى الرَحِما
يا هونَ ما أَوعَدَ اللَهُ العِبادَ بِهِ
إِن صارَ جِسمِيَ في تَحريقِهِ فَحَما