هَمُّ الفَوارِسِ باتَ في أدْرُعِهَا
لِغَداةِ نَجْدَتِها ويوْمِ قِراعِها
مِن كلّ سابِغَةِ الذّيولِ كأنّها
نِهْيٌ تُصَفِّقُهُ الرّياحُ بِقاعِها