هِيَ النَفسُ عَنّاها مِنَ الدَهرِ فاجِعُ
بِرُزءٍ وَغَنّاها لِتُطرِبَ ساجِعُ
وَلَم تَدرِ مَن أَنّى تُعَدُّ لَنا الخُطى
وَلا أَينَ تُقضى لِلجَنوبِ المَضاجِعُ