هِيَ طُرقٌ فَمِن ظُهورٍ وَأَرحا
مٍ وَدُنيا أَتَت بِظُلمٍ وَقَمرِ
كُنتُ طِفلاً في المَهدِ وَالآنَ لا أَه
وى رُجوعاً إِلَيهِ فَاِعجَب لِأَمري