وَالشُحُّ غَريباً عِندَ أَنفُسِنا
بَلِ الغَريبُ وَإِن لَم يُرحَمِ الجودُ
بَقَيتُ حَتّى كَسا الخَدَّينِ جَونُهُما
ثُمَّ اِستَحالَ وَمَسَّ الجِسمَ تَخديدُ