وَجَدتُ عَوارِيَّ الحَياةِ كَثيرَةً
كَأَنَّ بَقاءَ المَرءِ شِعرُ حَبيبِ
وَتَلقاهُ مِن فِرطِ الصَبابَةِ جاهِلاً
يُغَيِّرُ أَعلى رَأسِهِ بِصَبيبِ