وَرَدتُ إِلى دارِ المَصائِبِ مُجبَراً
وَأَصبَحتُ فيها لَيسَ يُعجِبُني النَقلُ
أُعاني شُروراً لا قِوامَ بِمِثلِها
وَأَدناسَ طَبعٍ لا يُهَذِّبُهُ الصَقلُ