وَعَظتُ قَوماً فَلَم يُرعوا إِلى عِظَتي
مِثلَ اِمرِىءِ القَيسِ ناجي طائِرَ الوادي
أَرى الزَمانَ وَشيكاً مُبطِئاً وَلَهُ
حالٌ تُخالِفُ إيشاكي وَإِروادي